منتديات شباب سوف
النوم الضار Ooousu10
منتديات شباب سوف
النوم الضار Ooousu10
منتديات شباب سوف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شباب سوف


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 النوم الضار

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Hassani Zenina
عضو مجتهد
عضو مجتهد
Hassani Zenina


الدولة : النوم الضار 13276943891
الجنس : ذكر
نوع المتصفح: : safari
عدد المساهمات : 51
تاريخ التسجيل : 20/03/2012

النوم الضار Empty
مُساهمةموضوع: النوم الضار   النوم الضار Icon_minitimeالثلاثاء مارس 20, 2012 4:09 pm

متى يصبح النوم داءً ؟ ؟ ؟

ما علة الإغفاء بشكل دائم دونما سبب؟!

ربع مليون شخص في أمريكا وحدها فقط يسقطون نائمين بشكل مفاجئ تماماً بين كل
فينة وفينة نتيجة لاضطراب جسدي نعرف عنه القليل.. اسمه الناركوليبسي.

الناركوليبسي بكل بساطة مرض يشعر المصاب به بحاجة ملحة إلى النوم وبشكل لا
يقاوم، وتحل به هذه الحاجة تكراراً في أوقات يكون خلالها جميع الناس صاحين
نشطين.


أمّا الاعتقاد النظري عن سبب هذا المرض فهو خلل غير معروف يحل بالخلايا
الدماغية المسؤولة عن النوم واليقظة. النتيجة: أشخاص طبيعيون في كافة
المجالات، غير انهم يسقطون نائمين خمس مرات أحياناً في النهار وفي اكثر
الأوقات جداً ـ أثناء المضاجعة مثلاً أو قيادة السيارة أو ممارسة التزلق
على الجليد أو التحدث بحدة مع الأصدقاء ـ وتكون حالة بعض هؤلاء المرضى أصعب
وتكاد لا تحتمل، إذ انهم يشعرون بضربات النوم هذه فيقاومونها بنجاح، غير
انهم هكذا يعيشون حياة صعبة مليئة بالتعثر لحاجتهم الدائمة إلى بذل هذه
المقاومة ومغالبة النعاس.

قد يبدو هذا مضحكاً في نظر البعض، ولكن الناركوليبسي ليس نكتة على الاطلاق
بالنسبة لضحاياه. ومنذ تأسيس منظمة الناركوليبسي الأمريكية سنة 1975 سمع
رئيسها بيل بيرد نفسه العديد من القصص المأساوية التي كان بطلها هذا المرض.

كتبت امرأة في الستين من عمرها تقول: «أشكر الله أن هناك شيئاً بدأ يجري
أخيراً لمساعدتنا وإفهام الآخرين لحقيقة ما نحن فيه... فأنا أكاد أكون قد
قضيت حياتي نائمة.. وها قد مضت علي اربعون سنة وأنا أخاف الاختلاط بالناس
أو عيش الحياة الاجتماعية العادية.. كل ذلك بسبب الدوافع القاهرة التي
تجبرني على النوم. والنتيجة إنني لم استطع متابعة تحصيلي العلمي، وما اكثر
ما طردت من حيث اعمل.. ويمكنك القول إنني فقدت عائلتي كذلك. كل هذا والجميع
من حولي يعتبرونني مجرد امرأة كسولة وبليدة، وحتى أقرب هؤلاء الناس إليّ.
والأسوأ من كل ما ذكرت أنني أنا نفسي رحت في النهاية اقتنع بأنني كسولة
وبليدة.. امرأة لا تنفع لشيء وتعيش وسط مجموعة من الناس النشيطين
المنتجين».

إذا لم يشخص مرض الناركوليبسي ولم تجر معالجته، فقد يصبح خطيراً ـ بل
ومميتاً ـ يتعرض المصابون به وغيرهم كذلك لأسوأ الاحتمالات. مثلاً على ذلك
أن الدكتور روبرت يوس عندما أجرى دراساته على مائتي مصاب بالناركوليبسي،
اعترف عشرة في المائة منهم انهم سبق وغفوا بينما هم يقودون السيارات مما
عرضهم للاصطدام. ويكفي كما يقول بيل بيرد أن تتصور قائد طائرة محلق بطائرته
وهو مصاب بهذا المرض لترتعد فرائصك هلعاً ورعباً.

على أن مساوئ هذا المرض لا تنحصر في أخطاره على الجسد فقط، بل على العواطف
كذلك. فالعصر الذي نعيشه يضع اهمية قصوى للعمل الشاق، مما يجعل ذلك الذي لا
يستطيع البقاء صاحياً وكأنه مجرد دخيل على هذا العصر.. إنساناً كسولاً لا
يريد أن يساهم ببذل قواه ومقدرته ليصبح فرداً فعالاً منتجاً في مجتمعه.

وما هو اكثر مأساوية هنا أن تقبل الضحية في النهاية بهذا التحليل، مما جعل
الدكتور ويليام ث. ديمونت، مدير عيادة اضطرابات النوم في جامعة ستانفورد
أحد رواد المحققين الأمريكيين في مرض الناركوليبسي ومشاكله، يقول: «إنّها
حالة تدفع بشخصية المصاب وروحه المعنوية إلى الدمار الكامل».

ومع ذلك يبقى هناك أمل، إذ يمكن التحكم بهذا المرض عن طريق العقاقير
الطبية. ولكن يبدو أن العديدين من الضحايا يجدون صعوبة في تخطي العقبة
الأولى لمقاومة اضطرابات هذا المرض أو الاعتراف بمرضهم حتى لأنفسهم بالذات.

وهذا ما أظهره كذلك تحقيق الدكتور يوس الذي اتضح له أن غالبية المصابين
بالناركوليبسي من الذين طرح عليهم أسئلته، استمروا في التعرض «لنوبات
النوم» طوال خمسة عشرة سنة قبل أن يقبلوا بواقع إصابتهم أو يحصلوا على
التشخيص الصحيح. وكان المريض فيهم خلال هذه الفترة يقضي حياته متنقلاً من
طبيب إلى طبيب.

إذ من الأسهل لمعظم مرضى الناركوليبسي أن ينظروا إلى مشكلتهم على أنها مجرد مبالغة بسيطة لحالة عادية نسبياً.

ألا يحدث مع معظم الناس أن يشعروا بالنعاس أثناء النهار، وخاصة خلال
الإنصات إلى محاضرة مملة أو بعد تناول وجبة طعام كبيرة؟ من هنا غالباً ما
يقنع مرضى الناركوليبسي أنفسهم أن كل ما في الأمر انهم أسوأ من غيرهم، ربما
بسبب «انخفاض مستوى السكر في دمهم» أو «مستوى الطاقة» أو بسبب ابتلائهم
«بغدة درقية قليلة الفعالية». أو انهم يحاولوا تعليل حالتهم الغريبة بربطها
مع أشياء أخرى: «فعندما نام أحدهم قبيل المباراة وضع اللوم على استيقاظه
المبكر في ذلك اليوم، وأقنع آخر نفسه بعدما نام في الامتحان انه استمر يدرس
حتى ساعة متقدمة من الليل في السماء السابق». وهنالك آخرون يتجنبون السعي
للحصول على المساعدة خشية أن يكونوا يعانون من أمراض خبيثة.

يقول أحد الأطباء: «كثير من هؤلاء الناس يقنعون أنفسهم بأنهم مصابون بأورام في الدماغ أو بأمراض أخرى غامضة».

وعلى كل حال، سرعان ما ينتهي الضحايا إلى حياة معقدة ومعزولة وفارغة. واحدة
من هؤلاء على سبيل المثال وهي صاحبة متجر، فوجئت بنفسها تنام في متجرها
معظم ساعات النهار. وكان حظها حسناً، إذ اعتاد زبائنها والجيران أن يأخذوا
ما يريدونه ويضعوا الثمن أمامها على الطاولة بينما هي نائمة. ولكنها ما
لبثت أن حرمت نفسها من قيادة السيارة وتلبية الدعوات للعشاء. إذ سقطت نائمة
في دعوة من هذا القبيل وجاء وجهها في الصحن مباشرة.

رجل آخر يعمل في حقل الآلات الكاتبة سعى إلى الطبيب خوفاً من أن يفقد
وظيفته، إذ حذره صاحب العمل عدة مرات ونبهه أن لا يطيل السهر ولا يكثر من
الطعام، وهو يقسم له انه ينام منذ الغروب ولا يكاد يأكل... اعترف هذا انه
سبق وطرد من وظيفتين سابقتين بسبب نوبات النوم التي تصيبه ويكاد ييأس.

ربة بيت جاءت إلى الطبيب باكية نائحة تقول له أنّها وضعت الطعام على النار
ثم غفت دونما أي إدراك، لتستيقظ بعد ذلك وتجد المطبخ وقد تحول إلى سحابة من
الدخان. بل غفت مرة أخرى ورضيعها على حضنها، فسقط هذا إلى الأرض وهي
نائمة. اكثر من هذا أن نوبات النوم هذه راحت تسبب لها المشاحنات مع زوجها.
إذ يحل بها النوم وهي وسط تبادلها الأحاديث معه، أو في الأوقات العاطفية
الحرجة.

يحل مرض النوم في معظم الضحايا هؤلاء بعد سنّ البلوغ بقليل ـ أي في حوالي
الثانية عشرة من العمر عند الإناث والرابعة عشرة عند الذكور ـ رغم أن بعض
الحالات ظهرت قبل العاشرة وأخرى بعد الأربعين.

ويبدو أن الإصابة هذه تضرب العائلات. فإذا كنت قريباً لأحد المرضى، تصل
إمكانية إصابتك بنفس مرضه هذا إلى عشرين ضعف إمكانية إصابة إنسان آخر لا
يوجد المرض بين أقاربه. كما أن كل من الجنسين معرضين لهذه الإصابة بنسب
متساوية تقريباً، وهي تستمر عادة طوال الحياة، رغم أن المتقدمين في السن
يتحكمون بها على ما يبدو اكثر من غيرهم. ويقول المصابون بالناركوليبسي أن
عوارض هذا المرض تشتد وتنخفض فتتفاقم وتغيب تماماً بين حين وحين. ومع ذلك
لا يمكن اعتبارها شفيت تماماً بأية حال من الأحوال.

يقول أحد الأطباء انه يمكن تحديد الإصابة بالناركوليبسي عن طريق مراقبة
أربعة عوارض أهمها: نوبات النوم التي تبدأ أول ما تبدأ بدون انتظام، فقط في
مناسبات تصيب أي كان بالنعاس كذلك، كمشاهدة فيلم سينمائي في غرفة حارة
مظلمة مثلاً. ثم تزداد هذه النوبات تكراراً وتصيب صاحب الأمر في مناسبات
تزداد غرابة.

وفي النهاية يضع الناركوليبسي نظاماً لنوباته هذه فتتكرر نوبة النوم من
ثلاث إلى خمس مرات في النهار الواحد، مستغرقة من خمسة إلى خمسة عشرة دقيقة
في كل مرة. والمحظوظون من الضحايا هم أولئك الذين تحل بهم النوبة دون
إنذار، يستيقظوا بعدها وقد حل بهم الانتعاش. أمّا سيئوا الحظ فيشعروا
بالنعاس الشديد قادماً ويأخذوا إلى مقاومته مستمرين في ذلك دقائق وحتى
ساعات.

والعارض الرئيسي الثاني لا يظهر إلاّ بعد أربع أو خمس سنوات، عندما يأخذ
المريض إلى المعاناة من ضعف مفاجئ يحل به، أو شلل يضرب عضلاته التي تتحرك
بالإرادة. كما تحل الغشاوة بنظره وترتخي ركبتاه وفكّه ورقبته مما قد يجعله
غير قادر على السير أو على رفع ذراعيه.

بعض المرضى هنا يسقطون إلى الأرض وقد انعقدت ألسنتهم عن الكلام رغم بقاء عيونهم مفتوحة ويظهروا كأنهم مدركون لما يجري حولهم.

وتتراوح فترة هذه النوبة من نصف ثانية إلى عشر دقائق، وقد لا تضرب المريض
إلاّ مرة أو مرتين في السنة، أو مائة مرة في اليوم. ويبدو أن العارض هذا
ينتج عن متع أو عواطف قوية ـ كالاستغراق في الضحك أو الحزن الشديد أو الغضب
البالغ.

أمّا العارضان الباقيان فيحدثان بينما المريض في حالة انتقالية بين النوم
واليقظة، وتجدهما كذلك عند غير المصابين بالناركوليبسي. إنها إشارات تحذير
تأتي على شكل «هلوسة» و«شلل نومي» لا تشير إلى الإصابة بالناركوليبسي إلاّ
إذا رافقتها نوبات النوم والضعف المفاجئ أو الشلل المؤقت.

والهلوسة هذه تجدها نابعة من تعرض المريض إلى كابوس، أحلام مرعبة تحل به
بينما هو موشك على النوم. فهو «يشعر» بنفسه صاحياً، ولكنه محاط بالوحوش
والقتلة يوشكوا أن يفتكوا به داخل غرفة نومه.

أمّا «شلل النوم» فيحدث بينما يكون المريض مستيقظاً. فهو «يصحو» مدركاً
تماماً لما يحيط به، ولكنه يفاجأ بأنه غير قادر على الحراك أو فتح عينيه أو
الكلام. على أن قوة عضلاته تعوده تدريجياً حتى يستعيد قدراته تلك تماماً
بعد ذلك.

على أن هناك عدداً قليلاً من مرضى الناركوليبسي يظهر عليهم عارض خامس يعرف
باسم الحركة الميكانيكية. فالضحايا هنا، كمن يسيروا في نومهم، يظهرون صاحين
تماماً ويتحركون بشكل عادي غير أن تصرفاتهم تبدو لا معقولة. فهنالك مريضة
مثلاً كانت تطفئ شمعة غير مشتعلة، وأخرى راحت تضع الثياب الوسخة في غسالة
الصحون. ولا شك هنا أن العارض هذا يرافقه فقدان مؤقت للذاكرة، إذ لا يذكر
المرضى بعد ذلك أي شيء مما فعلوه.

الغريب أن الاختبارات أظهرت أن مرض الناركوليبسي ليس له سوى علاقة قليلة
جداً بكمية النوم التي يحتاجها أو يحصل عليها المريض. ويبدو أن المرضى
ينامون اقل من الناس العاديين، ونومهم مضطرب متقطع.

ومع ذلك يناموا بسرعة تفوق الآخرين حيث تكفي واحدهم خمسة عشرة ثانية فقط في
الفراش حتى يدب به النوم. والعكس صحيحاً، أي انهم يحتاجون إلى فترة أطول
حتى يستعيدوا وعيهم ونشاطهم الكامل عند اليقظة إلى جانب العيادات والمؤسسات
التي بدأت تنشأ للاعتناء بمرضى الناركوليبسي.

وفي الولايات المتحدة الأمريكية على الأخص، بدأ عالم الطب يولي هذا المرض
عنايته للبحث عن تفسير له ولما يرافقه من اضطرابات ـ مع وضع حد للتأويلات
التي كانت تلصق به ـ فقد ظهر مثلاً انه رغم تشابه بعض عوارضه مع عوارض
الصرع، غير أن المرضى لا علاقة لهما ببعضهما البعض على الإطلاق. إذ تبين أن
الأمواج الدماغية الكهربائية في هذا المرض تختف تماماً عن امواج ذاك. كما
ليس للناركوليبسي علاقة بأمراض الانحطاط العاطفي الدماغية الأخرى المعروفة.
فقد أعلن أحد الأطباء قائلاً: «إن الاضطراب الذي يحل بالحياة الاجتماعية
والاقتصادية لمرضى الناركوليبسي قد يصيب بعض هؤلاء بالاضطرابات العاطفية،
ولكن ليس هناك ما يشير إلى أسباب نفسية تختفي وراء هذا المرض».

والاعتقاد السائد اليوم حول الناركوليبسي أن له علاقة بحالة من النوم يطلق
عليها اسم «الحركة السريعة للعين». هذه الحالة التي تتلو فترة النوم العميق
الذي يغيب فيه النائم عن العالم، تتميز بتغييرات تطرأ على الذبذبات
الكهربائية للدماغ وكهربة العضلات ونظام التنفس وسرعة خفقان القلب والتحرك
السريع للعين. كما أنّها المرحلة التي تهرب فيها الأحلام. وقد أظهرت
الدراسات المخبرية لمرضى الناركوليبسي أثناء نوبات نومهم أن الأمواج
الكهربائية لأدمغتهم تأتي مشابهة لأمواج حالة «الحركة السريعة للعين». هذه.
المصدر: منتديات صقر البحرين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو علي
مــــــــؤسس المنتـــــدى
مــــــــؤسس المنتـــــدى
أبو علي


الدولة : النوم الضار 13276943891
الجنس : ذكر
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : صيانة الحاسوب
نوع المتصفح: : فايرفوكس
عدد المساهمات : 677
تاريخ التسجيل : 06/01/2012
الموقع : https://fraction00.yoo7.com

النوم الضار Empty
مُساهمةموضوع: رد: النوم الضار   النوم الضار Icon_minitimeالثلاثاء مارس 20, 2012 9:17 pm

النوم الضار 431856050
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fraction00.yoo7.com
عملاق العرب
الكبير
الكبير
عملاق العرب


الدولة : النوم الضار 13276943891
الجنس : ذكر
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : http://www.mawaly.com/music
نوع المتصفح: : فايرفوكس
عدد المساهمات : 261
تاريخ التسجيل : 13/01/2012

النوم الضار Empty
مُساهمةموضوع: رد: النوم الضار   النوم الضار Icon_minitimeالأحد مايو 13, 2012 11:41 am

مشكووووووووووووووور ياغالي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الـســوفـي
مــــــــؤسس المنتـــــدى
مــــــــؤسس المنتـــــدى
الـســوفـي


الدولة : النوم الضار 13276943891
الجنس : ذكر
نوع المتصفح: : فايرفوكس
عدد المساهمات : 1143
تاريخ التسجيل : 15/03/2012

النوم الضار Empty
مُساهمةموضوع: رد: النوم الضار   النوم الضار Icon_minitimeالإثنين يوليو 30, 2012 2:10 am

النوم الضار 2141587056 النوم الضار 2141587056 النوم الضار 2141587056
النوم الضار 259875391 النوم الضار 259875391 النوم الضار 259875391
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
النوم الضار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التفكير قبل النوم خطيــــــر جدا...
» فوائد النوم على الجنب اليمبن
»  فضل الشهادة قبل النوم‏ ___ وآية توقضك لصلاة الفجر‏

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب سوف :: منتدى الطب والصحة :: الارشــــــادت والنصائح الطبيـــــــة-
انتقل الى: