منتديات شباب سوف
تابع خصائص الاغنام والماعز Ooousu10
منتديات شباب سوف
تابع خصائص الاغنام والماعز Ooousu10
منتديات شباب سوف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شباب سوف


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تابع خصائص الاغنام والماعز

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عملاق العرب
الكبير
الكبير
عملاق العرب


الدولة : تابع خصائص الاغنام والماعز 13276943891
الجنس : ذكر
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : http://www.mawaly.com/music
نوع المتصفح: : فايرفوكس
عدد المساهمات : 261
تاريخ التسجيل : 13/01/2012

تابع خصائص الاغنام والماعز Empty
مُساهمةموضوع: تابع خصائص الاغنام والماعز   تابع خصائص الاغنام والماعز Icon_minitimeالسبت مارس 17, 2012 12:06 am


السلالات المستخدمة :

- الأغنام معظمها ثنائى الغرض للحم واللبن - بعضها يربى لإنتاج اللحم والصوف .
-
الماعز تربى أساسا لإنتاج اللبن . البعض يربى للحم مثل الماتو والفيجان فى
المناطق الحارة الرطبة . بينما يربى الانجورا والباشمينالإنتاج الموهير
والكشمير .
- لاتوجد موسمية فى التناسل - ومعدل الخصوبة يصل إلى 104 -
212 % . والكباش خصبة من عمر ستة أشهر إلى خمس سنوات وعادة لاتستبقى حتى
هذا العمر .


أسلوب الرعاية :

- المسكن من مواد بسيطة بجوار مسكن المربى - عادة لاتتوافر فيه الشروط الصحية .
-
ترعى الأغنام والماعز معا - الأراضى المتاحة للرعى قليلة وهى أراضى بور
غير صالحة لزراعة المحاصيل مالم تستصلح فيحرم منها الحيوانات - قد تزرع بعض
المحاصيل العلفية بين المحاصيل وتحت الأشجار كما تستخدم أوراق الأشجار
وبعض البقوليات والنجيليات ( التوريق ) - قد يستمر الرعى 8 - 10 ساعات
يوميا - قد يستخدم أسلوب الطوالة كما فى الأبقار .
- العلائق تتكون
أساسا من الأحطاب ومخلفات المنازل ومايزرع أحيانا من محاصيل علفية كالدراوة
- تستخدم المركزات أحيانا فى الحظائر ليلا - لايوجد إهتمام بتوفير معالف
مما يؤدى لفقد كبير فى العلائق - كما لاتستخدم التغذية الإضافية للحملان
إلا نادرا ولكن عند التسمين تستخدم الأكساب والحبوب طبقا لمقدرة المربى .
-
نظرا لأن التغذية هى العامل المحدد لنجاح الإنتاج الحيوانى فى الدول
النامية فقد تطور إستغلال مصادر عديدة من البيئة مثل القش والأتبان ونوى
البلح وتفل الزيتون .
- قد تتوافر مراكز للرعاية البيطرية .

نظم التربية :

- معظم القطعان فى القرى فى أيدى مربين يتسموا بالأمية وبالتالى لاتوجد برامج تحسين - تستخدم كباش غير مختبرة وتلقح أقربائها
(
تربية داخلية ) فلا يحدث تحسين - ولايوجد عمر معين للإستبعاد من القطيع -
وعموما توجد نسبة من الإنتخاب الطبيعى نتيجة بيع أو نفوق الحيوانات الضعيفة
.
- غالبا تتواجد الطلائق مع الإناث طوال السنة وبذلك يمكن الحصول على
أكثر من ولادة فى السنة بفاصل 8 - 9 شهور بين الولادتين - فى الماعز قد يتم
تأخير التلقيح للحصول على أكبر إنتاج للبن فينخفض إنتاج الجداء إلى 65 % .
- قد توجد برامج التحسين عن طريق توفير طلائق محسنة لتدريج القطعان وكثير من المربين يقتنع بهذا الأسلوب .
معوقات التنمية فى هذا النظام :

1- القطعان مصدر ثانوى للدخل .
2- الإستثمارات وبالتالى مدخلات الإنتاج منخفضة .
3- تهتم الأبحاث بالقطعان الكبيرة وتهمل تنمية الصغيرة وتتجاهل خبرة صغار الملاك .
4- إنخفاض مستوى التعليم ينعكس على أساليب الرعاية حيث يتم الإعتماد فقط على الخبرة المكتسبة .
5- عدم كفاية الخدمة البيطرية مع إنتشار الأمراض يؤدى إلى فقد فى كثير من الحيوانات .
6- عدم توافر عناصر التسويق التى تضمن تحقيق أرباح .


إمكانية تحسين النظام :

رغم كل المعوقات فيمكن إستغلال إمكانيات النظام العديدة فى زيادة الإنتاج كما يلى :
1-
الإستغلال الجيد لقصر فترة الجيل وإنتاج التوائم فى الأغنام والماعز
لزيادة إنتاج الحملان والجداء عن طريق توفير التغذية والرعاية المناسبة .
2-
تحسين كل عناصر الإنتاج بصورة متكاملة مثل مصادر التغذية التى لاتنافس
غذاء الإنسان ، تحسين السلالات ، تحسين الرعاية البيطرية وتقليل تكلفتها ،
توفير نظم التأمين وتحسين نظم السوق والتسعير .
3- تطبيق نظام متكامل
بين زراعة المحاصيل وتربية المجترات الصغيرة والمراعى الطبيعية . ويتحقق
ذلك باستخدام الميزة النسبية لبعض القرى التى تتخصص فى إنتاج المحاصيل
والحبوب بينما قرى أخرى تتخصص فى زراعة مواد علفية - ويستغل عائد الإنتاج
الوفير فى شراء الحملان المفطومة من القطعان الكبيرة فى نظام المراعى
والهجرة حيث تقل التغذية فى مواسم معينة ويتم التسمين بالتغذية الجماعية -
يحتاج هذا النظام إشراف حكومى - ويمكن لهذا النظام أن يحقق إستفادة أكبر من
رأس المال المستغل فى النظم الثلاثة ويلغى التنافس بين متطلبات الإنسان
والحيوان ويعظم الإستفادة من العمالة الأسرية .


( ثالثا ) نظام الإنتاج المكثف :

يكون
التدخل البشرى مكثفا تحت هذا النظام ويرتفع نصيب المنتجات الحيوانية من
الأرض ، فغالبا ما يقوم المربى بانشاء حظائر لإيواء الحيوانات ويعتمد على
حيوانات متخصصة فى إنتاج اللحم أو اللبن . كما يكون اعتماد المربى على
استخدام الأغذية التكميلية فى العلائق أكبر من اعتماده على المراعى
الطبيعية . ويتميز هذا النظام بارتفاع إنتاجيته ، وإرتفاع نسب الخصوبة
والولادات وقلة معدلات النفوق . ويعتمد المربى فى هذا النظام على تطبيق
العديد من التقنيات الحديثة فى الإنتاج كما قد تتوافر له القدرة على تجهيز
المزرعة بآلات ومعدات حديثة تيسر له العمل وتقلل من العمالة . وغالبا ما
يكون الإنتاج الرئيسى تحت هدا النظام متخصصا إما فى انتاج اللحم فى حالة
تربية الأغنام أو لإنتاج اللبن فى حالة تربية الماعز . يوجد منه عدة أنواع
تبعا لنظام الزراعة :
( أ ) النظام المكثف بالمراعى الطبيعية
ينتشر
فى أراضى المراعى بأوربا وجنوب أمريكا وإستراليا ونيوزيلندا . حيث تتوافر
الأمطار بمعدل مناسب ( > 300 مللى ) والأرض منبسطة بما يسمح بنمو مرعى
جيد ويوجد هذا النظام فى المناطق المعتدلة حيث تربى الأغنام والماعز
للإستفادة من هذه العناصر - إنتاجية الحيوان مرتفعة - هذا النظام نادر فى
المناطق الحارة نظرا لإرتفاع قيمة الأرض وإستغلالها فى إنتاج الحبوب
والبساتين وأيضا لسوء الظروف البيئية والمناخية .


( ب ) النظام المكثف بالريف فى المناطق المعتدلة
ينتشر
فى مناطق زراعة الحبوب بالعالم حيث الوحدة الإنتاجية هى المزرعة وليس
القطيع ومصدر الدخل الأساسى هو الزراعة بينما الحيوانات هى مصدر ثانوى
ويحتفظ بها لرعى محاصيل العلف وبقايا المحاصيل الأخرى ولحفظ خصوبة التربة .
يوجد هذا النظام بكثرة فى معظم الدول بالمناطق المعتدلة التى تهتم بإنتاج
الأغنام والماعز وحجم القطيع من 10 - 100 رأس فى مزرعة مساحتها من 20 - 200
هكتار وقد تزيد هذه الأرقام فى بعض البلاد مثل إستراليا . فى المناطق
الحارة يوجد نظام شبيه بالقرى ولكن الملكية تكون مفتتة .


( ج ) النظام شديد الكثافة
يوجد
هذا النظام حيث تتوافر رءوس الأموال والسوق الجيد كما فى أمريكا وفرنسا
وبريطانيا وبعض دول البترول . يتضمن النظام الإستخدام المكثف للسلالات
عالية الخصوبة ، الحظائر التغذية المركزة ، الوسائل التكنولوجية فى الرعاية
والتلقيح والإشراف البيطرى وذلك بهدف الحصول على أكبر عدد من الولادات فى
السنة ( مثل إستخدام 3 ولادات فى السنتين فى نظام خلط ثلاثى ) .


( رابعا ) نظام إنتاج المزارع الصغيرة :

يعتمد
هذا النظام على وجود كلا من الإنتاج الحيوانى والنباتى معا فى نفس الوقت .
وتكون الأرض محدودة وتتوقف إمكانية إستخدام التقنيات الحديثة فى الإنتاج
وسيادة أى من الإنتاجين الحيوانى أو النباتى على قدرة ورغبة المربى . وبصفة
عامة قد يحتفظ المربى بأعداد مختلفة من الأبقار والأغنام والماعز ومختلف
أنواع الدواجن ، وتكون تغذيتها بصفة أساسية على مخلفات المزرعة بالإضافة
إلى مايشتريه من الأغذية التكميلية . وفى الغالب لايحتاج المربى تحت هذا
النظام إلى عمالة خارجية أو إلى القليل منها فى مواسم محددة كما أن بعض
المنتجات الحيوانية من إنتاج المزرعة يكون للإستهلاك العائلى .

التقييم الإقتصادى لنظام الإنتاج :

فى
الدول المتقدمة حيث تشكل صناعة الأغنام والماعز جزء هام من إقتصاد الدولة
كما فى إستراليا ونيوزيلندا يتم التقييم سنويا لتحديد العائد على الجنيه
ومقارنته بسعر الفائدة فى البنوك وبالتالى تحديد نتيجة إستثمار الأموال فى
إنتاج الأغنام والماعز - فى الدول النامية لايتم هذا التقييم وعموما دلت
الدراسات على أن العائد من الماعز يفوق العائد من الأغنام خاصة فى إنتاج
اللبن .
فى النظم المنتشرة حيث يقل حجم المال المستثمر فى القطعان وقلة
العناصر المستخدمة فى الإنتاج تكون الربحية أعلى مما فى النظم المكثفة .
وعموما
هناك بعض مقاييس تستخدم فى التقييم الإقتصادى للنظام للوقوف على مدى تحقيق
أرباح وتسمى مقاييس الكفاءة - والكفاءة عنصر هام فى أى صناعة ولكنها مفهوم
مركب يتضمن مقاييس عديدة تختلف أهميتها تبعا للشخص القائم على التقييم -
فالمربى يفضل قياس إنتاجية الحيوان وإرتباطه بكفاءة عالية فى تحويل الغذاء ،
بينما علماء التغذية يفضلون معدل التحول الغذائى - وفى بعض الأماكن حيث
ترتفع أجور العمالة فيكون المقياس هو الناتج منسوبا إلى الفرد - بينما يفضل
الإقتصاديون إستخدام معدل العائد على الجنيه حيث يتم تحويل كل مكونات
الإنتاج إلى قيمة مالية بما فى ذلك الأرض والمبانى والحيوان . ومن أهم
المقاييس المتعارف عليها مايلى :


1- كفاءة القطيع فى إستغلال الغذاء :
هى
كمية الغذاء المقدم للقطيع منسوبة إلى المنتج النهائى ( وزن حى - ذبيحة -
لبن - بيض ) . فى النظام المكثف حيث تستخدم المركزات فى التغذية تأتى
الدواجن فى المرتبة الأولى بمعدل تحويل 2 : 1 بينما أبقار اللحم والأغنام (
6 -8 ) : 1 - تنخفض الكفاءة فى الأغنام لإستبقاء النعجة فى القطيع 12 شهرا
حتى تعطى حولى ويتم ذبحه بعد 4 - 12 شهرا بينما تتداخل فترة الحمل مع
الحلابة فى الأبقار - عموما تنتج النعجة الصوف بجانب اللحم مما يجعلها
تتساوى مع أبقار اللحم .

2- الكفاءة الإقتصادية :
هو أفضل مقياس
للكفاءة ومن أمثلته تقدير نسبة العائد على رأس المال وهو يتأثر بجميع عناصر
الإنتاج داخل النظام بل وخارج النظام مثل تكلفة النقل وأحوال الأسواق -
كما يؤخذ فى الإعتبار أسعار الصوف والسماد الناتج وفائض القطيع - يجب أن
يتم التقييم الإقتصادى على فترة طويلة تصل إلى 5 سنوات نظرا لتغير قيمة
عناصر الإنتاج من سنة لأخرى .
وعموما تتميز الأغنام والماعز بعناصر فى
صالحها عند التقييم مثل إمكانها رعى أراضى لاتصلح لأنواع أخرى وخاصة الماعز
التى تستطيع تناول أعشاب لايستطيع غيرها تناولها بما فيها الأغنام - وهذا
الإعتبار قد يلغى أى مقارنة على أساس الكفاءة البيولوجية . يزداد العائد من
النظام كلما زاد الإعتماد على المراعى الطبيعية والتى بدورها تتوقف على
نسبة الأمطار .


تأسيس قطيع من الأغنام والماعز

عند
الشروع فى تأسيس قطيع من الأغنام أوالماعز يجب إتباع الأسس السليمة لضمان
نجاح المشروع وتحقيق عائد مجزى للمربى ومما يجب مراعاته مايلى :

( أ ) النظام الزراعى والمواد العلفية المتاحة :
يشمل
الظروف السائدة فى المنطقة ، ونظام الزراعة المتبع ، وكذلك مدى توفر
المياه والأعلاف والمراعى والأعشاب لتحديد كميات الغذاء المنتجة والمتوفرة
بالمنطقة . كما أنه من المهم التعرف على إمكانية إستغلال جزء من الأرض فى
زراعة الأعلاف الخضراء .


( ب ) إمكانات المربى :
فى ضوء
القدرة المالية للمربى يتم تحديد الأعداد المطلوب تربيتها والنظام الإنتاجى
الذى سيتبعه المربى . العائد قد يتأخر قليلا فى بداية مشاريع الإنتاج
الحيوانى ، ولذلك يجب تقليل تكاليف التأسيس ماأمكن حتى يبدأ القطيع فى
الإنتاج ، كما يجب على المربى أن يعمل على توفير كافة الأدوات المزرعية
التى يحتاج إليها بالإضافة إلى الإستثمارات الثابتة التى سوف يقوم المربى
بتجهيزها قبل الإنتاج مثل الحظائر والمخازن وأماكن العزل البيطرى ومصادر
الطاقة والمياه .
( ج ) إختيار نوع وسلالة الحيوان :
وهو من أهم
العوامل المحددة للربح . يفضل إختيار النوع السائد فى المنطقة على أساس
ضمان تأقلمه لظروف البيئة والمناخ المحيط ومقاومته للأمراض . يفضل تربية
الحيوانات صغيرة الحجم عند عدم توفر الغذاء ، بينما فى مناطق الزراعات
الكثيفة يفضل تربية الحيوانات ذات الكفاءة العالية والتى تنتج مواليد سريعة
النمو وذات قابلية فائقة للتسمين علاوة على إرتفاع نسبة خصوبتها وقدرتها
العالية على إنتاج التوائم .
أيضا يتم إختيار النوع تبعا لنوع الإنتاج المستهدف من هذا المشروع
(
لحم - لبن - صوف - حملان أو جداء للتسويق - ذكور وإناث محسنة ) . وعند
إقامة مشاريع لإنتاج حيوانات أصيلة للتربية يجب أن تكون الحيوانات مناسبة
وتتفق مع صفات السلالة .
كذلك تتحدد السلالة المختارة طبقا لمكان التسويق المنتظر ورغبة المستهلك فى هذه الأماكن .


( د ) حجم القطيع :
يجب
أن يكون الحجم الأمثل للقطيع إقتصاديا ويهدف للوصول بوحدة الإنتاج إلى
أقصى ربح ممكن . يؤثر حجم القطيع على الإستغلال الأمثل للمراعى وتجنب الرعى
الجائر فى مناطق المراعى الطبيعية والصحراوية . ويعتمد تحديد حجم القطيع
على المقدرة المالية للمزارع وعلى الإمكانات الغذائية المتاحة . للمربى
حديث العهد بإنتاج الأغنام والماعز يجب أن يبدأ بعدد صغير حتى يكتسب الخبرة
المناسبة ، أما المربى الخبير يمكنه البدء بقطيع كبير حيث أن القطعان
الكبيرة تساعد المربى فى تسويق منتجاته وتسمح بعمليات الإنتخاب والإستبعاد
وتحسين إنتاجية القطيع .
( هـ ) التسويق :
من المهم دراسة منطقة
المشروع ورغبات سكانها ومدى قربها أو بعدها عن مراكز التسويق . ويمكن من
خلال التعاونيات التغلب على مشاكل التسويق فقد يجتمع بعض المربين على إقامة
مجزر لذبح الحيوانات وحفظها فى ثلاجات لحين تسويقها ، أو إنشاء معامل
لتصنيع الألبان إلى منتجات لبنية يمكن حفظها لمدة أطول ومن ثم يمكن التحكم
فى وقت تسويقها حتى تدر عائد مجز للمربى .
( و ) ميعاد الشراء :
يعتبر
الميعاد المناسب للشراء أحد العوامل المحددة لربحية المربى والموعد
المناسب للشراء يكون خلال الشهور التالية لفطام الحملان والجداء حيث يزداد
المعروض وبالتالى تنخفض الأسعار .

( ز ) عمر الحيوانات المشتراة :
يجب
على المربى التعرف على عمر الحيوانات المشتراة حيث أن لكل عمر سعر مناسب
له ومن خلال العمر يستطيع المربى أن يضع السياسة المستقبلية لإدارة القطيع .
ويتم التعرف على العمر عن طريق الأسنان وتطورها وموعد تبديل القواطع
الموجودة فى الجزء الأمامى من الفك السفلى .


وتختلف المسميات المتعارف عليها للأغنام والماعز حسب أعمارها كما يلى :
- الكبش : يطلق على ذكر الأغنام الناضج .
- الحولى : ذكر الغنم الذى يكون عمره أقل من عام .
- الحولية : أنثى الغنم التى يكون عمرها أقل من العام بقليل وأسعارها رخيصة نسبيا .
- البدرية : تكون عمر الأغنام عندها أكبر من العام ولكنها لم تلد بعد .
- النعجة : هى الأنثى البالغة من الأغنام والتى سبق لها الولادة وغالبا مايكون عمرها أكثر من عامين .
- التيس : هو ذكر الماعز الناضج
- الجدى : ويطلق على مولود الماعز الذى لم يكمل العام من عمره .
- العنزة / المعزة : وهى أنثى الماعز التى يزيد عمرها عن عام .
وتتوزع الأسنان فى الأغنام والماعز فى الفكين طبقا للمعادلة السنية التالية :

عدد الأسنان اللبنية 20 0+ 6+0/8+6+0
عدد الأسنان المستديمة 32 0+6+6/ 8+6+6

ولتقدير العمر فى الأغنام والماعز يجب تتبع تطور تكوين الأسنان منذ الولادة حسب الجدول الآتى :
توجد
8 قواطع ( أربعة أزواج ) فى الفك السفلى يقابلها وسادة غضروفية فى الفك
العلوى تقطع الأعشاب بالضغط عليها بين الوسادة والقواطع ويطلق على الثمانية
قواطع ( أربعة أزواج ) وهم من الداخل إلى الخارج الثنايا - الرباعيان -
السديسان - القارحان ، ولاتوجد أنياب للأغنام والماعز .
يتم ظهور كل
القواطع اللبنية خلال أربعة أشهر من العمر ويتم تبديلها بالقواطع المستديمة
خلال الأربعة سنوات الأولى من عمر الأغنام والماعز .
ويمكن تقدير العمر
بدقة حتى أربعة سنوات وبعدها يكون تقدير العمر تقريبيا مع الأخذ فى
الإعتبار مقدار التآكل والإضمحلال فى القواطع والضروس ، مقدار التغير فى
لون الأسنان حيث تميل إلى اللون البنى بتقدم العمر ، مدى إتساع المسافة بين
الأسنان ، كسر أو فقد بعض الأسنان ، سقوط جميع الأسنان المستديمة .
كذلك
قد يفيد شكل اللثة فى التعرف على الحيوانات الكبيرة من الصغيرة حيث تميل
اللثة إلى الإصفرار فى الحيوانات الكبيرة بينما تكون وردية اللون فى
الحيوانات صغيرة السن .

والأشكال التالية توضح كيف يمكن الإعتماد على الأسنان فى تقدير عمر الحيوان :
( ح ) سلامة وكفاءة الحيوانات المشتراة :
من المهم جدا للمربى أن يختار الحيوانات :
1- ذات القدرة المناسبة على الإنتاج .
2-
الذكور خالية من العيوب واضحة القوة والحيوية وأن تكون صفات الجنس
الثانوية واضحة وأن تكون الأرجل والأسنان قوية وسليمة . كما يجب التأكد من
وجود الخصيتين سليمتين داخل كيس الصفن ، ويفضل إختبار السائل المنوى للكباش
المستخدمة لدى إحدى الوحدات البيطرية .
3- يجب أن تختار الكباش لتناسب
الغرض من الإنتاج . وعلى سبيل المثال فإن الكباش التى تستخدم فى قطعان
إنتاج اللحوم يجب أن تتميز بإمتلاء أرباعها الخلفية .
4- يتوقف عدد
الكباش المشتراة على عدد أفراد القطيع الذى يمتلكه . فى حالة القطعان صغيرة
العدد من 5 - 10 لاداعى لأن يحتفظ المربى بكبش توفيرا لنفقات رعاية الكبش
الذى يستخدم مدة قليلة أثناء العام . وفى هذه الحالة يمكن أن يلقح حيواناته
من كباش قطعان مجاورة مشهود لها بالكفاءة وخالية من الأمراض .
5-
النعاج يجب فحصها بعناية للتأكد من أن أجهزتها التناسلية سليمة وقادرة على
الإخصاب وأن يكون الضرع سليم وإسفنجى وخالى من التليفات غير متحجر وغير
متدلى وأن تكون الحلمات طبيعية ولايوجد بها إنسداد أو تشقق أو أورام . كما
يجب أن تبدو على النعاج مظاهر القوة والحيوية وأن تكون الأسنان جيدة وسليمة
وكذلك الأرجل .
6- يفضل الإطلاع على سجلات الحيوانات إذا وجدت للتعرف
على قدرات الحيوانات الحقيقية ومدى إنتظامها فى الولادات وكفاءتها
الإنتاجية بصورة أكثر دقة .
( ط ) الحالة الصحية :
يجب شراء
الحيوانات السليمة التى تبدو عليها مظاهر الصحة والحيوية والنشاط وبريق
العيون وذات صوف قوى لامع وغزير . والحيوانات المريضة تكون هزيلة تميل
للعزلة ولون أغشيتها المخاطية باهتة وهذه يجب تجنبها حتى لاتضيف متاعب
للقطيع حيث أن الحيوان المريض من غير المتوقع أن يعطى إنتاجا جيد ا . كما
يجب تجريع الحيوانات ورشها للتخلص من الطفيليات الداخلية والخارجية مثل
الديدان المعوية والقراد والجرب . كذلك يجب مراعاة أنه عند شراء حيوانات
جديدة يجب عدم دخولها مباشرة على باقى القطيع بل يجب عزلها مدة شهر تقريبا
فى مكان بعيد ومنعزل مع تجريعها ورشها وتطهيرها ووضعها تحت الملاحظة
لاستبعاد غير المرغوب منهم قبل دخولهم على باقى القطيع منعا لإنتقال العدوى
.

( ى ) إنشاء السجلات :
للسجلات أهمية كبيرة وهى خير معين
للمربى إذا توفرت له بجانب الصفات الشكلية للحيوان . وينصح بأن يبدأ المربى
بعمل سجلات للقطيع مثل سجلات للأوزان والنسب والولادات وغيرها من
المعلومات التى يمكن للمربى أن يحصل عليها من الحيوانات ومن القطيع بصورة
عامة ، وسيدرك المربى الفوائد الكبيرة التى سيحصل عليها نتيجة إحتفاظه
بسجلات عن قطيعه تفيد فى تقييم حالة الحيوانات وحالة القطيع فى أى مرحلة من
المراحل .

( ك ) التدريج العمرى للقطيع الإنتاجى :
يجب تكوين
القطيع من أعمار مختلفة لضمان إستقرار المستوى الإنتاجى ، ويمكن الوصول إلى
ذلك بتكوين مجموعات متدرجة من الأعمار فى القطيع بحيث يسمح هذا التدريج
العمرى بإجراء الإنتخاب والإستبعاد مما يساعد على تحسين القطيع ويكون متوسط
العمر فى القطيع مساويا عمر النوع عند أقصى إنتاج ( العمر عند أقصى إنتاج
فى الأغنام يكون من الموسم الثالث إلى الخامس ) . والتدريج العمرى يساعد
المربى على تجديد قطيعه ويؤمن المربى من دخول أمراض لحيواناته من خلال
الحيوانات المشتراة . لإجراء هذا التدريج يجب أن تكون الأعمار الصغيرة أكبر
مايمكن ويقل التكرار بتقدم العمر حتى تكون هناك فرصة للإستبعاد ويكون ذلك
بجعل 75 % من القطيع فى حالة إنتاجية و 25 % فى حالة متأهبة للإنتاج .
ويمكن عمل التدريج التالى :
- 10 % نعاج عمر 5 سنوات فأكثر - 15 % نعاج عمر 4 سنوات
- 15 % نعاج عمر 3 سنوات - 15 % نعاج عمر سنتين
- 20 % بدريات عمر 1 - 2 سنة - 25 % حوليات عمر أقل من عام
فى
أغلب الأحيان يكون من الصعب على المربى تكوين القطيع بهذا التركيب عند
تأسيس القطيع ، ومن الممكن للمربى أن يشترى حيواناته فى عمر واحد أو عمرين
وبمرور الوقت يمكن الوصول إلى التدريج العمرى الأمثل لقطيعه . ويتأثر
التدريج العمرى بالكفاءة التناسلية للحيوانات ونسبة النفوق فى المواليد
وكذلك معدلات الإستبدال فى القطيع .
( ل ) تجهيز مكان إيواء الحيوانات ( الحظائر ) :
-
الهدف من الحظائر هو توفير الجو المعتدل لمعيشة الحيوان لمساعدته على
زيادة انتاجيته وتحسين نموه ورفع خصوبة النعاج والكباش علاوة على تقليل
معدلات النفوق بين الحيوانات وبصفة خاصة المواليد منها .
- من المهم
العناية بتظليل الحيوانات عندما تتعرض الحيوانات لأشعة الشمس المباشرة صيفا
وتوفير الحماية عندما تشتد التيارات الهوائية الباردة فى الشتاء .
-
هناك طرق عديدة لعمل الحظائر ، منها التظليل الطبيعى تحت الأشجار ، وكذلك
الحظائر المنشأة باستخدام العديد من مواد البناء ولكن يجب وضع تكاليف إنشاء
الحظائر فى الإعتبار ويفضل عدم المغالاه فى انشاء حظائر مرتفعة التكاليف
لتربية الحيوانات المحلية ، حيث أن انتاجيتها الضعيفة أو التحسين المتوقع
منها لا تغطى عادة تكاليف انشاء هذه الحظائر الباهظة التكاليف .
- يفضل
انشاء الحظائر فى أماكن جافة مرتفعة وبعيدة عن التيارات الهوائية وكذلك
بعيدا عن مجرات السيول وأن تكون الحظائر مسقوفة بحيث تسمح بمرور أشعة الشمس
إلى داخل الحظائر وأن يكون السقف مائل لتسريب مياه الأمطار . كما يجب أن
تسمح الحظائر بوجود تهوية للحيوانات بداخلها .
- يجب الحاق الحظائر
بأحواش كملاعب لخروج الحيوانات من الحظائر فى الأوقات المناسبة حيث أنها
رياضة محببة للحيوانات تعمل على تنشيطها كما أنهال فرصة لتنظيف الحظائر
والمساعدة على تجفيفها .
- يجب مراعاة العدد الأمثل من الحيوانات داخل
الحظائر وعلى المعالف والمساقى منعا لازدحام الحيوانات وحتى نضمن أن يأخذ
كل حيوان احتياجاته كاملة من الغذاء والماء . المساحة المخصصة لكل رأس من
للأغنام والماعز
( 1.2 م2 - 1.6 م2 ) ، ويخصص للمساقى والمعالف حوالى 30
سم طولى لكل رأس من الماعز والأغنام وتزداد هذه المسافة إذا كانت
الحيوانات مزودة بقرون كبيرة .
- هناك أشكال عديدة للحظائر ولكن تصميم
الحظيرة يخضع لنوع العملية الإنتاجية ونظام الإنتاج ومكان تواجده والظروف
المناخية والبيئية المحيطة به .


نظام إيواء الأغنام والماعز (13
وسائل زيادة الإنتاج فى الأغنام والماعز

( أ ) الكفاءة التناسلية

يختلف
الأداء التناسلى للأغنام والماعز من مكان لآخر تبعا لاختلاف الصفات
الوراثية وظروف البيئة المحيطة ونظام الرى المتبع وبعض العوامل الإقتصادية -
فقد ينخفض إنتاج الحملان السنوى إلى 20 % ( 20 حولى من كل 100 نعجة ) فى
نظم الإنتاج الغير المكثف والتى تعتمد على الترحال وحيث لايوجد نظام للتحكم
فى التلقيح ، بينما يرتفع إلى 400 % تحت نظام الرعاية المكثفة وحيث يوجد
نظام للتلقيح ( 3 ولادات فى السنتين مع إستخدام سلالات تتصف بالخصوبة
العالية ) .
وتعتمد الكفاءة الإقتصادية فى أى نظام رعاية على رفع متوسط
الأداء التناسلى للنعجة أو زيادة عدد النعاج التى تحصل على رعاية متميزة -
كذلك فإن تحسين الأداء التناسلى عن طريق تنظيم موسم التناسل يجب أن يتوازن
مع العديد من العوامل الأخرى مثل الغذاء المتاح والقدرة على التسويق .
التناسل فى الأغنام :
العوامل المؤثرة على الكفاءة التناسلية :

1- موسم التناسل :
يختلف
من سلالات موسمية حيث يرتبط ظهور الشياع فيها بموسم محدد فى السنة إلى
سلالات تتناسل على مدار العام مثل السلالات المحلية - ولكن دلت الخبرة على
أن الحيوانات المحلية تنشط تناسليا فى موسم معين أكثر من المواسم الأخرى -
كما أن مواليد موسم معين تكون أكثر حيوية ونموا .
يرتبط موسم التناسل
بطول النهار - فبعض السلالات الأوربية تبدأ النشاط التناسلى مع تغير طول
النهار وأخرى تبدأ مع بداية إنخفاض نسبة النهار / الليل وأخرى تبدأ مع أطول
نهار فى السنة - لذا يجب مراعاة ذلك عند إستقدام سلالات من مناطق جغرافية
مختلفة .
2- الشياع والتبويض :
دورة الشياع فى الأغنام 17 يوم ( 14
-20 يوم ) ويستمر الشبق فى موسم التناسل حتى 30 ساعة وتقل فى النعاج
الصغيرة وكبيرة السن ويتأثر ببعض العوامل البيئية - والوقت من بدأ ظهور
مظاهر الشياع إلى حدوث التبويض ذو أهمية كبيرة حيث أنها الفترة المناسبة
للتلقيح وتزداد هذه الأهمية فى التلقيح الصناعى وإحداث التزامن الشبقى -
وقد أمكن زيادة وقت التبويض فى موسم التناسل لتحقيق نجاح التلقيح وزيادة
إنتاج الحملان والجداء وذلك عن طريق التحكم فى فترة الإضاءة وإستخدام
هرمونات التناسل .
3- معدل التبويض :
هو متوسط عدد البويضات الناتجة
فى دورة الشبق - ويرتبط بالسلالة والمناخ ومعدل التغذية - يمكن زيادته
باستخدام هرمونات الغدة النخامية ولكن النتائج غير مؤكدة .
تحسين كفاءة الأداء التناسلى :

الكفاءة
التناسلية هى محصلة عدد البويضات المنتجة من الأنثى فى الموسم - معدل
إخصاب البويضات - معدل نفوق الأجنة . وتقاس كفاءة النعجة بمتوسط عدد
الحملان الناتجة والذى يصل إلى 2.7 فى الأنواع عالية الخصوبة وقدرت فى
البرقى 0.77 إلى 1.02 ( أى كل 100 نعجة تعطى 77 إلى 102 حمل ) وتصل إلى
0.65 عند الفطام - وقد يرجع إنخفاض هذه القيمة للعوامل الوراثية أو سوء
المناخ والرعاية وقلة الغذاء المتاح .
1- التحسين الوراثى للكفاءة التناسلية :
إستخدام الخلط يتطلب إختيار جيد للسلالات ودراسة النتائج تحت ظروف الإنتاج وتقييم العائد الإقتصادى .
2-
التحسين بوسائل الرعاية : تغذية الحوليات النامية لها دور هام فى الإسراع
بالبلوغ والعمر عند أول تلقيح وطول موسم التناسل فى السنة .
طول الفترة
بين ولادتين تعتمد على مدى إسترداد النعجة لحالتها بعد موسم الحلابة وعودة
الشبق وبالتالى معدل التناسل فى الموسم التالى . فى بعض نظم الرعاية
الفقيرة فإن عدم إسترداد النعجة لحالتها قد يؤدى إلى فشل التناسل ويتلاحظ
تناوب الولادة فى سنة والتفويت فى سنة أخرى .
الدفع الغذائى : قبل
التلقيح وجد أن حالة وحجم الجسم عند التلقيح له تأثير على عدد الحملان
الناتجة .. ويعنى ذلك مدى إستعادة النعجة ماأستنفذ من جسمها أثناء الحمل
والرضاعة السابقة ونسبة الدهن للعضلات - ويسمى هذا التأثير الإستاتيكى وهو
يحقق طبقا للمراجع زيادة 1 - 4 % . فى نسبة الحملان مقابل كل كجم زيادة فى
وزن النعجة عند التلقيح بحد أقصى 10 % . وهناك تأثير ديناميكى يعتمد على
مستوى التغذية فى فترة مابين ولادتين ويرجع إلى سرعة التغير فى وزن النعجة
وحالتها ويحقق 10 % زيادة فى الحملان ويكون مجموع التأثيرين 20 % بحد أقصى .
تقليل
الفقد فى الأجنة : يحدث نفوق الأجنة فى أول 30 - 40 يوم من الحمل بنسبة 5 -
15 % وقد وصلت فى بعض الحالات إلى 35 - 50 % وترجع أسبابه جزئيا إلى
الجينات وعيوب فى الرحم ويرجع جزء آخر إلى العوامل البيئية أهمها مستوى
التغذية قبل التلقيح والذى قد يستمر تأثيره فيكون هو المسئول عن فشل
الولادات فى نظم الرعاية الغير مكثفة .
ولسوء التغذية دور هام بعد
التلقيح وأثناء الحمل خاصة فى الأسابيع الأولى من بدايته - بينما الإنخفاض
البسيط الممتد فتأثيره بسيط على نفوق الأجنة مما يشير إلى أهمية توفير قدر
معقول من التغذية فى بداية الحمل .
التغير الفجائى فى مستوى التغذية
سواء بالزيادة أو النقص قبل وبعد التلقيح وأثناء الحمل قد يؤدى إلى فقد فى
الأجنة لذا يجب عدم وقف فجائى لعملية الدفع الغذائى بل يجب التدرج فى ذلك .
إنخفاض التغذية وسط وآخر الحمل يؤثر على نمو الجنين وليس على فقد الأجنة -
ولكن قد يكون له علاقة بنفوق المواليد .
للعوامل المناخية تأثير على
معدل التبويض قد يصل إلى 20 % - فالتعرض للبرد الشديد مع المطر والرياح
يزيد معدل الفقد - والحرارة العالية تقلل حيوية الجنين - لذلك يجب تجنيب
النعاج التغيرات الفجائية فى الفترة الحرجة بعد التلقيح .
- للكبش دور
هام فى تحديد الكفاءة التناسلية - التغذية الجيدة قبل وأثناء موسم التلقيح
تساعد على تحسن صفات السائل المنوى والرغبة الجنسية - كذلك يجب تجنيب الكبش
التعرض للحرارة المرتفعة حيث وجد أن لها تأثير سلبى على تلك الصفات - كما
أن تكرار التلقيح فى نفس اليوم وخلال الموسم يؤثر على صفات السائل المنوى
لذا يجب مراعاة نسبة الكبش إلى النعاج فى القطيع .
- التحكم فى نظام
التلقيح له دور هام فى الكفاءة التناسلية وذلك لتحديد وقت الحصول على
المواليد بما يتناسب مع الظروف المناخية وتوافر الغذاء .
- فى نظم
الرعاية الغير مكثفة لايتبع نظام للتلقيح ولايتم خصى الذكور وتترك وسط
النعاج طوال السنة وبالتالى لاتوجد فرصة للتحسين الوراثى .
- يمكن
التحكم فى التلقيح بعزل الذكور وإدخالها فى الموسم المناسب وإختيار الطلائق
الممتازة مع تقسيم النعاج لمجموعات لكل منها ذكر بحيث تكون النسبة 30 - 50
نعجة للكبش - وهناك طريقة تحكم أكثر دقة عند إستخدام كبش واحد للقطيع ذو
مكونات وراثية جيدة يراد نشرها فى القطيع عندئذ يستخدم كبش كشاف لعزل
الإناث التى تشيع ثم تقدم للطلوقة الأصلية . . بشرط ألا يزيد معدل التلقيح
عن 8 تلقيحات فى اليوم ويصل المعدل خلال الموسم إلى 100 نعجة للكبش .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الـســوفـي
مــــــــؤسس المنتـــــدى
مــــــــؤسس المنتـــــدى
الـســوفـي


الدولة : تابع خصائص الاغنام والماعز 13276943891
الجنس : ذكر
نوع المتصفح: : فايرفوكس
عدد المساهمات : 1143
تاريخ التسجيل : 15/03/2012

تابع خصائص الاغنام والماعز Empty
مُساهمةموضوع: تربيـــــة ــالغنـــم & الأبقــــآر » تابع خصائص الاغنام والماعز   تابع خصائص الاغنام والماعز Icon_minitimeالأربعاء مارس 21, 2012 7:33 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
برنسـيسة
الادارة
الادارة
برنسـيسة


الدولة : تابع خصائص الاغنام والماعز 13276943891
الجنس : انثى
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : http://www.mawaly.com/music
نوع المتصفح: : فايرفوكس
عدد المساهمات : 380
تاريخ التسجيل : 13/01/2012
الموقع : https://fraction00.yoo7.com/

تابع خصائص الاغنام والماعز Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع خصائص الاغنام والماعز   تابع خصائص الاغنام والماعز Icon_minitimeالسبت أبريل 07, 2012 2:43 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
برنسـيسة
الادارة
الادارة
برنسـيسة


الدولة : تابع خصائص الاغنام والماعز 13276943891
الجنس : انثى
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : http://www.mawaly.com/music
نوع المتصفح: : فايرفوكس
عدد المساهمات : 380
تاريخ التسجيل : 13/01/2012
الموقع : https://fraction00.yoo7.com/

تابع خصائص الاغنام والماعز Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع خصائص الاغنام والماعز   تابع خصائص الاغنام والماعز Icon_minitimeالأربعاء يونيو 13, 2012 8:41 am

مشكوووووووووووووور اخي عملاق العرب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الكاسر
عيـــــــــــــش وعيشنــــــــــــــا
عيـــــــــــــش وعيشنــــــــــــــا
الكاسر


الدولة : تابع خصائص الاغنام والماعز 13276938101
الجنس : ذكر
نوع المتصفح: : Google Chrome
عدد المساهمات : 487
تاريخ التسجيل : 06/01/2012

تابع خصائص الاغنام والماعز Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع خصائص الاغنام والماعز   تابع خصائص الاغنام والماعز Icon_minitimeالأحد يونيو 17, 2012 10:45 am

شكرا يا معلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الـســوفـي
مــــــــؤسس المنتـــــدى
مــــــــؤسس المنتـــــدى
الـســوفـي


الدولة : تابع خصائص الاغنام والماعز 13276943891
الجنس : ذكر
نوع المتصفح: : فايرفوكس
عدد المساهمات : 1143
تاريخ التسجيل : 15/03/2012

تابع خصائص الاغنام والماعز Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع خصائص الاغنام والماعز   تابع خصائص الاغنام والماعز Icon_minitimeالسبت يوليو 28, 2012 8:51 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تابع خصائص الاغنام والماعز
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خصائص الاغنام و الماعز
» فوائد حليب الاغنام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب سوف :: قسم الفلاحية و الزراعية و تربية الحيونات :: تربيـــــة ــالغنـــم & الأبقــــآر-
انتقل الى: